اذاعة مدرسية كاملة

كلمة الصباح عن الام تبهر بها زملائك

نقدم في هذا المقال كلمة الصباح عن الام. حيث ،تستخدم كلمة الصباح عادة في الاذاعة المدرسية. لذلك ،يمكن للطالب أن يقول في كلمة الصباح عن الأم ما يلي “الأم هي نبض الحياة وروح الأسرة. هي المدرسة التي تعلمنا القيم والأخلاق، وتزرع فينا الحب والتفاني. وجودها يضفي على البيت دفئًا لا مثيل له، وابتسامتها تضيء أركان حياتنا.”

كلمة الصباح عن الام تبهر بها زملائك

يمكن أيضا أن تقول في كلمة الصباح عن الام “إن الأم هي من تسهر على راحتنا، وتبذل قصارى جهدها لتوفير كل ما نحتاجه. تحمل همومنا وتفرح لفرحنا، وتبكي لحزننا. كرمها لا يُضاهى وعطاؤها لا حدود له، فهي تعطينا بلا حساب، وتُضحي بكل شيء من أجل سعادتنا.”

قال الشاعر حافظ إبراهيم في حق الأم:

الأُمُّ مَدرَسَةٌ إِذا أَعدَدتَها
أَعدَدتَ شَعبًا طَيِّبَ الأَعراقِ

الأُمُّ رَوضٌ إِن تَعَهَّدَهُ الحَيا
بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ

لذلك، يجب علينا أن نكرم أمهاتنا ونحترمهن في كل لحظة. ندعو الله أن يحفظهن ويرحم من انتقل منهن إلى رحاب ربه. ولنذكر دائمًا أن رضا الأم من رضا الله، وأن جنتنا تحت أقدامها. فلنحرص على إسعادها ورد الجميل الذي لن نفيه مهما حاولنا.

صباحكم جميل بذكر الأمهات، وحفظ الله جميع الأمهات وأدامهن نورًا في حياتنا.

كلمة عن الأم وفضلها للإذاعة المدرسية

كما يمكنك ان تضيف في كلمة صباح عن الأم وفضلها للإذاعة المدرسية الفقرة التالية:

إليك كلمة عن الأم وفضلها يمكن استخدامها للإذاعة المدرسية:


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

صباح الخير للجميع،

أود أن أبدأ يومنا بكلمة عن الأم، هذه الإنسانة العظيمة التي تُعتبر رمزًا للحب والحنان والتضحية. الأم هي نعمة من الله، ووجودها في حياتنا هو أحد أكبر النعم التي لا تُقدر بثمن. هي التي تبذل الجهد والوقت من أجل راحة أبنائها، فهي تُسهر الليالي في رعايتنا ونحن أطفال، وتستمر في دعمنا ومساندتنا ونحن نكبر.

الأم ليست فقط مصدر الحنان، بل هي مدرسة حقيقية تُعلمنا القيم والأخلاق. فهي التي تُرشدنا إلى الطريق الصحيح وتغرس في نفوسنا المبادئ التي تجعلنا أشخاصًا صالحين في المجتمع. فضلها علينا عظيم، وتقديرها واحترامها واجب علينا في كل لحظة من حياتنا.

في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، عندما سُئل: “من أحق الناس بحسن صحابتي؟” قال: “أمك” ثلاث مرات قبل أن يقول: “ثم أبوك”. هذا يدل على مكانة الأم العظيمة في الإسلام وضرورة الاهتمام بها وبرها.

لذلك، دعونا نعبر عن حبنا وامتناننا لأمهاتنا ليس فقط بالكلمات، ولكن بالأفعال التي تُظهر مدى تقديرنا لهن. لنحرص على إسعادهن وتلبية احتياجاتهن، ولنكن سببًا في فرحهن وسعادتهن.

وفي الختام، نسأل الله أن يبارك في أعمار أمهاتنا ويرزقهن الصحة والعافية، ويرحم من انتقل منهن إلى جواره.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أتمنى أن تكون الكلمة الصباحية عن الأم مفيدة وملهمة للإذاعة المدرسية!

اقرأ أيضا: كلمة صباح عن الأم مميزة للاذاعة المدرسية.

كلمة الصباح عن الأم والأب

إليك كلمة صباحية عن الأم والأب يمكن استخدامها في الإذاعة المدرسية:


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

صباح الخير أيها الأحبة،

اليوم، سنتحدث عن أعظم شخصين في حياتنا، وهما الأم والأب. هما النبراسان اللذان يضيئان دروب حياتنا، ويمنحاننا الحب والرعاية والاهتمام.

الأم هي نبع الحنان ومصدر العطاء الذي لا ينضب. هي التي تسهر الليالي لترعانا ونحن صغار، وتتابع خطانا ونحن نكبر. الأم هي المدرسة الأولى التي تعلمنا فيها القيم والأخلاق، وهي القلب الكبير الذي يحتوينا في أفراحنا وأحزاننا.

قال الشاعر عن الأم

:

الأُمُّ مَدرَسَةٌ إِذا أَعدَدتَها  
أَعدَدتَ شَعبًا طَيِّبَ الأَعراقِ  

أما الأب، فهو السند والداعم الأول لنا في الحياة. هو الذي يعمل بلا كلل ولا ملل لتأمين احتياجات الأسرة، ويوفر لنا الحياة الكريمة. الأب هو القدوة التي نتعلم منها الصبر والإصرار والمثابرة.

قال الشاعر عن الأب:

أَبٌ حَنُونٌ وَرَاعِي الفَضْلِ نَرْتَجِي  
إِذَا كَرُمَ الأَبْناءُ فَهُوَ الأَسَاسُ  

فضل الأم والأب علينا لا يمكن حصره بكلمات قليلة، فهما سبب وجودنا بعد الله، وفضلهما علينا عظيم لا يُضاهى. لقد أمرنا الله تعالى ببر الوالدين والإحسان إليهما.

لذلك، يجب علينا أن نحترمهم ونقدرهم ونُظهر لهم الحب والاحترام في كل وقت. لنحرص على طاعتهما وإسعادهما، وأن نكون عونًا لهما في كبرهما كما كانا عونًا لنا في صغرنا.

وفي الختام، نسأل الله أن يبارك في أعمار والدينا، ويرزقهم الصحة والعافية، ويرحم من فارقنا منهم.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أتمنى أن تكون هذه الكلمة ملهمة وملائمة للإذاعة المدرسية!

اقرأ أيضا: كلمة الصباح عن النجاح.

كلمة عن الأم وفضلها

إليك كلمة صباحية عن الأم وفضلها، يمكن استخدامها في الإذاعة المدرسية:


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

صباح الخير للجميع،

نفتتح يومنا هذا بكلمة عن أعظم النعم التي أنعم الله بها علينا، وهي الأم. الأم هي النبع الصافي للعطاء والحب، وهي القلب الكبير الذي يحتوي أبناءها دون قيد أو شرط. منحتنا الحياة وبذلت كل ما في وسعها لرعايتنا وتربيتنا، فهي التي سهرت على راحتنا، وضحت بأوقاتها وجهدها من أجل سعادتنا.

الأم هي المدرسة الأولى التي تعلمنا فيها قيم الحياة وأخلاقها، وهي التي توجهنا للطريق الصحيح بكلماتها الحانية ونصائحها المخلصة. في حضنها نجد الأمان، ومن صوتها نستمد القوة والثقة.

قال الله تعالى في كتابه الكريم:

“وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ” [لقمان: 14].

وهذا يبين لنا عظيم فضل الأم وضرورة الإحسان إليها وشكرها على كل ما قدمته لنا.

وفي الحديث الشريف، سُئل النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “من أحق الناس بحسن صحابتي؟” قال: “أمك”، كررها ثلاث مرات قبل أن يذكر الأب، مما يدل على عظم مكانة الأم في الإسلام وضرورة برها والاهتمام بها.

أحبتي، لنكن دائمًا أبناءً بَارِّينَ بأمهاتنا، لنُظهر لهن الحب والامتنان ونساعدهن في حياتهن اليومية، كما ساعدننا في حياتنا. لنحرص على إسعادهن ورد بعض من جميلهن علينا.

وفي الختام، نسأل الله أن يحفظ جميع الأمهات، ويرحم من فارقنا منهن، وأن يجعلنا أبناءً صالحين، نكون لهن فخرًا وسندًا.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أتمنى أن تكون الكلمة الصباحية مناسبة وملهمة للإذاعة المدرسية!

اقرأ المزيد:

[ays_poll id=4]
اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى